– (عب 11) كل الأصحاح
– (2كو 5: 7) «لأَنَّنَا بِالإِيمَانِ نَسْلُكُ لاَ بِالْعَيَانِ».
– (رو 10: 17) «إِذاً الإِيمَانُ بِالْخَبَرِ، وَالْخَبَرُ بِكَلِمَةِ اللهِ».
– (غل 5: 6) «الإِيمَانُ الْعَامِلُ بِالْمَحَبَّةِ».
– (2كو 4: 18) «وَنَحْنُ غَيْرُ نَاظِرِينَ إِلَى الأَشْيَاءِ الَّتِي تُرَى، بَلْ إِلَى الَّتِي لاَ تُرَى. لأَنَّ الَّتِي تُرَى وَقْتِيَّةٌ، وَأَمَّا الَّتِي لاَ تُرَى فَأَبَدِيَّةٌ».
– (2تي 1: 12) «لأَنَّنِي عَالِمٌ بِمَنْ آمَنْتُ، وَمُوقِنٌ أَنَّهُ قَادِرٌ أَنْ يَحْفَظَ وَدِيعَتِي إِلَى ذَلِكَ الْيَوْمِ».
(1) تعريف الإيمان:
1- الإيمان ليس ضداً للعقل، بل هو المعادلة الكاملة التي بها نفهم الحق ونستقبله
2- بل هو ضدٌّ للعيان..
– (2كو 5: 7) «لأَنَّنَا بِالإِيمَانِ نَسْلُكُ لاَ بِالْعَيَانِ».
– (يو 11: 40) «قَالَ لَهَا يَسُوعُ: أَلَمْ أَقُلْ لَكِ إِنْ آمَنْتِ تَرَيْنَ مَجْدَ اللَّهِ؟» وليس العكس.
فهو ليس قفزة عمياء في الظلام، ولكنه منطقي ومتوقع، فقط لا أرى ما أؤمن به، لأنه لا يُرى.
– (2كو 4: 18) «وَنَحْنُ غَيْرُ نَاظِرِينَ إِلَى الأَشْيَاءِ الَّتِي تُرَى، بَلْ إِلَى الَّتِي لاَ تُرَى. لأَنَّ الَّتِي تُرَى وَقْتِيَّةٌ، وَأَمَّا الَّتِي لاَ تُرَى فَأَبَدِيَّةٌ»
3- ليس مجرد التصديق بل حياة وسلوك.
• ليس هو عدم الشعور بالخوف أو الاضطراب، لكنه ثقة النفس التي تدفع الإنسان للتحرك والحياة بناءً على ما يثق به.
– (رو 1: 17) «أَمَّا الْبَارُّ فَبِالإِيمَانِ يَحْيَا».
– (عب 11: 8) «بِالإِيمَانِ إِبْرَاهِيمُ لَمَّا دُعِيَ أَطَاعَ أَنْ يَخْرُجَ إِلَى الْمَكَانِ الَّذِي كَانَ عَتِيداً أَنْ يَأْخُذَهُ مِيرَاثاً، فَخَرَجَ وَهُوَ لاَ يَعْلَمُ إِلَى أَيْنَ يَأْتِي».
4- إيماننا ليس بأشياء أو أحداث، لكن بشخص حي، وثقتنا بكل ما يقوله لنا أو يفعله لأجلنا وليس بما نقوله نحن أو نفعله.
– «وَلَكِنْ بِدُونِ إِيمَانٍ لاَ يُمْكِنُ إِرْضَاؤُهُ، لأَنَّهُ يَجِبُ أَنَّ الَّذِي يَأْتِي إِلَى اللهِ يُؤْمِنُ بِأَنَّهُ مَوْجُودٌ، وَأَنَّهُ يُجَازِي الَّذِينَ يَطْلُبُونَهُ» (عب 11: 6)
وبالتالي فالايمان متاح لكل إنسان يمكن لأي شخص أن يؤمن ليعيش الحياة الحقيقية مع الرب يسوع
والى اللقاء في الحلقة القادمة