نتائج قبول المسيح هي تغيير في شكل العلاقة بالله يتبعها تغيير في أسلوب الحياة ثم تغيير في المصير
[3] نتائج قبول المسيح
أ- تغيير في العلاقة:
• علاقة بالله: (يو 1: 3) «كُلُّ شَيْءٍ بِهِ كَانَ، وَبِغَيْرِهِ لَمْ يَكُنْ شَيْءٌ مِمَّا كَانَ»
• علاقة بنوة:(يو 1: 12) «يَصِيرُوا أَوْلادَ اللهِ»
(رو 8: 15) «يَا أَبَا الآبِ»
(1يو 3: 1) «حَتَّى نُدْعَى أَوْلادَ اللهِ»
ب- تغيير في الحياة:
داخلياً – خارجياً
• داخلياً:
– تغيير في الاتجاه (الدافع) من الأنانية إلى الحب (1يو 3: 14، 1يو 4: 20)
– السلام الداخلي
(يو 14: 17) «سَلاماً أَتْرُكُ لكم»
(رو 5: 1) «لَنَا سَلامٌ مَعَ اللهِ»
(في 4: 7) و«َسَلاَمُ اللهِ»
• خارجياً :
– السلوك بحسب الإنجيل
(1يو 3: 9، 10)
– الشهادة للرب
السامرية «آمَنْتُ لِذَلِكَ تَكَلَّمْتُ» (2كو 4: 13)
ج- تغيير في المصير: (ضمان الحياة الأبدية)
(يو 3: 15، 16، 36) «لِكَيْ لا يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ.. الَّذِي يُؤْمِنُ بِالابْنِ لَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ، وَالَّذِي لاَ يُؤْمِنُ بِالاِبْنِ لَنْ يَرَى حَيَاةً، بَلْ يَمْكُثُ عَلَيْهِ غَضَبُ اللَّهِ»
(1يو 2: 25) «وَهَذَا هُوَ الْوَعْدُ الَّذِي وَعَدَنَا هُوَ بِهِ: الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ»
(1يو 5: 11) «وَهَذِهِ هِيَ الشَّهَادَةُ: أَنَّ اللهَ أَعْطَانَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً، وَهَذِهِ الْحَيَاةُ هِيَ فِي ابْنِهِ»
(1يو 5: 13) «كَتَبْتُ هَذَا إِلَيْكُمْ أَنْتُمُ الْمُؤْمِنِينَ بِاسْمِ ابْنِ اللهِ لِكَيْ تَعْلَمُوا أَنَّ لَكُمْ حَيَاةً أَبَدِيَّةً، وَلِكَيْ تُؤْمِنُوا بِاسْمِ ابْنِ اللهِ»
(يو 5: 24) «اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ يَسْمَعُ كلاَمِي وَيُؤْمِنُ بِالَّذِي أَرْسَلَنِي فَلَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ، وَلاَ يَأْتِي إِلَى دَيْنُونَةٍ بَلْ قَدِ انْتَقَلَ مِنَ الْمَوْتِ إِلَى الْحَيَاةِ»
(يو 6: 40، 47) «كُلّ مَنْ يَرَى الاِبْنَ وَيُؤْمِنُ بِهِ تَكُونُ لَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ، وَأَنَا أُقِيمُهُ فِي الْيَوْمِ الأَخِيرِ.. اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: مَنْ يُؤْمِنُ بِي فَلَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ»
(يو 11: 25، 26) «قَالَ لَهَا يَسُوعُ: أَنَا هُوَ الْقِيَامَةُ وَالْحَيَاةُ. مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا. وَكُلُّ مَنْ كَانَ حَيّاً وَآمَنَ بِي فَلَنْ يَمُوتَ إِلَى الأَبَدِ. أَتُؤْمِنِينَ بِهَذَا؟»
أنتهت حلقات “شخصية المسيح”