1 من 2

المأمورية العظمى – حلقة 11– طرق عملية في اللقاء الفردي

المأمورية العظمى – حلقة 11– طرق عملية في اللقاء الفردي

الطرق العملية خاصة في اللقاء الفردي:

استخدام الخبرة الشخصية (الاختبار الشخصي في لقاء المسيح)
 المثل الحي هنا هو بولس الرسول في سفر الأعمال عندما قص اختباره مرتين مرة للعبرانيين ومرة لليونانيين (أع22: 1- 16 ، أع26: 4-18)  وفي كل مرة بطريقة مختلفة تناسب المستمع سواء في اللغة أو محتوى القصة،
المهم في تقديم شهادتي ثلاث أجزاء هامة يجب أن أذكرها وهي:
حياتي قبل لقائي بالمسيح
نوع الحياة بصورة عامة ، نوعية علاقتي مع الله والناس ونفسي في إطار المشاعر والأحلام والأماني
قصة لقائي بالمسيح
ماذا حدث.. ماسمعت.. ماالذي أحسست به ..
كيف أثر هذا في مشاعري وأفكاري ، كيف قررت أن أقبل المسيح
التغيير الذي حدث في حياتي
المشاعر التي صاحبت هذا القرار ، التغيير الذي حدث في علاقتي بالله والناس ونفسي
 استخدم قصة الخلق والسقوط
والتي فيها نرى الله قد خلقنا على صورته لنعيش معه في علاقة حب وأعطانا حرية الاختيار في أن نبقى في هذه العلاقة أو نستقل والعلامة كانت هي شجرة معرفة الخير والشر. وقد اختار الإنسان أن يكون مستقلاً عن الله بسبب الشهوة والكبرياء.
والنتيجة كانت الانفصال والذي أعقبه الخوف والخزي والعري، لكن الله كسا آدم وحواء بفراء خروف مذبوح.

SOC-PowerPoint.jpg SOC-pdf-logo.jpg SOC-Q.jpg SOC-Word.jpg
P-Point الحلقة كـ PDF الحلقة كـ أسئلة الحلقة word الحلقة كـ

Pin It on Pinterest

Share This