أمثال ومعجزات المسيح – حلقة 12 – مثل حبة الحنطة

يوحنا 12 : 20-26

يقسم الأصحاح إلى:-

أولا:- يسوع في بيت عنيا ومريم تدهن قدمي يسوع بالطيب (عدد 1 – 11)

ثانياً:- دخول المسيح إلى أورشليم (عدد 13 – 19)

ثالثاً:- اليونانين وحبة الحنطة (عدد 30 – 36)

رابعا:- صنع آيات هذا عددها ولم يؤمنوا (عدد 37 – 50)

الأسئلة الرئيسية

متى واين ؟

ثم قبل الفصح بستة أيام أتى يسوع إلى بيت عنيا، حيث كان لعازر الميت الذي أقامه من الأموات

فصنعوا له هناك عشاء . وكانت مرثا تخدم، وأما لعازر فكان أحد المتكئين معه

12 وفي الغد سمع الجمع الكثير الذي جاء إلى العيد أن يسوع آت إلى أورشليم

لماذا قيل هذا المثل؟

20 وكان أناس يونانيون من الذين صعدوا ليسجدوا في العيد

21 فتقدم هؤلاء إلى فيلبس الذي من بيت صيدا الجليل، وسألوه قائلين: يا سيد، نريد أن نرى يسوع

22 فأتى فيلبس وقال لأندراوس، ثم قال أندراوس وفيلبس ليسوع

رد المسيح :-

23 وأما يسوع فأجابهما قائلا: قد أتت الساعة ليتمجد ابن الإنسان

24 الحق الحق أقول لكم : إن لم تقع حبة الحنطة في الأرض وتمت فهي تبقى وحدها. ولكن إن ماتت تأتي بثمر كثير

ما علاقة رد المسيح بسبب المثل

ما العلاقة بين نريد أن نرى يسوع وقد أتت الساعة ليتمجد ابن الإنسان؟

من الشخصيات الرئيسية في المثل؟

المسيح – فيلبس واندراوس – اليونانين

معنى نريد ان نرى يسوع ليس معناها نريد مشاهدة يسوع ولكن طلب لمعرفته عن قرب

إن لم تقع حبة الحنطة في الأرض وتمت فهي تبقى وحدها. ولكن إن ماتت تأتي بثمر كثير

مجد ابن الانسان في موته

الشرح

25 من يحب نفسه يهلكها ، ومن يبغض نفسه في هذا العالم يحفظها إلى حياة أبدية

26 إن كان أحد يخدمني فليتبعني، وحيث أكون أنا هناك أيضا يكون خادمي. وإن كان أحد يخدمني يكرمه الآب

يبغض نفسه اي يخرج من تمركزه حول ذاته (مات عن الذات)

حبي وتمركزي وانانيتي لذاتي تصنع غشاوة تمنعني من اني ارى يسوع

تطبيق عملي على الاسئلة الرئيسية:-

ما المقصود بيكرمه ابي