SOC-PowerPoint.jpg SOC-pdf-logo.jpg SOC-Word.jpg
P-Point الحلقة كـ PDF الحلقة كـ word الحلقة كـ

SOC-pdf-logo.jpg
MP3 الحلقة كـ Iphone الحلقة كـ

 إبليس هو العدو الروحي الرئيسي الخارجي

اُصْحُوا وَاسْهَرُوا لأَنَّ إِبْلِيسَ خَصْمَكُمْ كَأَسَدٍ زَائِرٍ، يَجُولُ مُلْتَمِساً مَنْ يَبْتَلِعُهُ هُوَ.  (1بط5: 8)

التعرف على إبليس وأفكاره

(2كو 2: 11) لِئَلاَّ يَطْمَعَ فِينَا الشَّيْطَانُ، لأَنَّنَا لاَ نَجْهَلُ أَفْكَارَهُ

4

5

6

(1) المجرب: 

(مت 4: 3 ) «فَتَقَدَّمَ إِلَيْهِ الْمُجَرِّبُ وَقَالَ لَهُ:  إِنْ كُنْتَ ابْنَ اللَّهِ فَقُلْ أَنْ تَصِيرَ هَذِهِ الْحِجَارَةُ خُبْزاً».

الروح

لوقا 4 , متى 4

العروض المختلفة: للفكر – المشاعر – الإرادة للسقوط في الخطية للتأثير على الإرادة لتسقط في الخطية

النفس

– الدينونة  إر 1: 7، 17

– روح الحزن   1بط 3: 14

– روح الفشل  1يو 4: 18

 – روح الخوف  2تي 1: 7

الجسد: نتهم الله فيها لكي نجدف في وجهه

  • المرض: بولس 2كو 12: 7

  • الكوارث الاقتصادية: أيوب 1: 12

  • الألم والاضطهاد: ( رؤ 2: 10 ،1بط 2: 19 ،5: 12-16)

المضل – روح الضلال

(رؤ 12: 9) «فَطُرِحَ التِّنِّينُ الْعَظِيمُ،  الْحَيَّةُ الْقَدِيمَةُ الْمَدْعُوُّ إِبْلِيسَ وَالشَّيْطَانَ، الَّذِي يُضِلُّ الْعَالَمَ كُلَّهُ – طُرِحَ إِلَى الأَرْضِ، وَطُرِحَتْ مَعَهُ مَلاَئِكَتُهُ».

الكذاب

(يو 8: 44) أَنْتُمْ مِنْ أَبٍ هُوَ إِبْلِيسُ وَشَهَوَاتِ أَبِيكُمْ تُرِيدُونَ أَنْ تَعْمَلُوا ذَاكَ كَانَ قَتَّالاً لِلنَّاسِ مِنَ الْبَدْءِ،وَلَمْ يَثْبُتْ فِي الْحَقِّ لأَنَّهُ لَيْسَ فِيهِ حَقٌّ.مَتَى تَكَلَّمَ بِالْكَذِبِ فَإِنَّمَا يَتَكَلَّمُ مِمَّا لَهُ لأَنَّهُ كَذَّابٌ وَأَبُو الْكَذَّابِ

2- المشتكي

(رؤ 12: 10) «وَسَمِعْتُ صَوْتاً عَظِيماً قَائِلاً فِي السَّمَاءِ: «الآنَ صَارَ خَلاَصُ إِلَهِنَا وَقُدْرَتُهُ وَمُلْكُهُ وَسُلْطَانُ مَسِيحِهِ، لأَنَّهُ قَدْ طُرِحَ الْمُشْتَكِي عَلَى إِخْوَتِنَا الَّذِي كَانَ يَشْتَكِي عَلَيْهِمْ أَمَامَ إِلَهِنَا نَهَاراً وَلَيْلاً».

أ – يشتكينا أمام إلهنا (رؤ 12: 10)

ب – يشتكي إلهنا أمامنا

ج – يشتكينا الواحد أمام الآخر (2كو 2: 5-11)

ب – استراتيجيته في الهجوم: (التجربة)

لكي يحقق العدو (إبليس) أهدافه يستخدم فلسفة خاصة ومتكررة لكن بطرق متنوعة ومبتكرة.

نلاحظ أمرين هامين:

(1 إنه يستخدم مركزية الذات بشقيها الأساسيين :

الأنانية .. الشهوة.. الاهتمام بالذات…… الكبرياء.. الغرور.. الاعتماد على الذات

الموت عن الذات يُغلق هذا الباب في وجهه

(2 يستخدم العالم الحاضر:

  • ليعرض علينا أفكاره ومبادئه

  • ليضغط علينا بطرق مختلفة لنقبل هذه العروض المغرية

الطرق التي يستخدمها العالم ليضغط علينا

الترغيب

(1يو 2: 15 ) «لاَ تُحِبُّوا الْعَالَمَ وَلاَ الأَشْيَاءَ الَّتِي فِي الْعَالَمِ. إِنْ أَحَبَّ أَحَدٌ الْعَالَمَ فَلَيْسَتْ فِيهِ مَحَبَّةُ الآبِ لأَنَّ كُلَّ مَا فِي الْعَالَمِ شَهْوَةَ الْجَسَدِ، وَشَهْوَةَ الْعُيُونِ، وَتَعَظُّمَ الْمَعِيشَةِ لَيْسَ مِنَ الآبِ بَلْ مِنَ الْعَالَمِ»

 الترهيب

الضغط علينا بالخوف

  • من الظروف والأحداث من خلال التجارب المادية

  • من الآخرين على الأقل بالتهديد بالرفض من المجتمع

  • من السلطة والأسرة بالاضطهاد والتعذيب.

(ج) طرق العدو والمداخل التي يأتينا من خلالها:

  • يحاول العدو دائماً أن يجتذب أطراف الحديث معنا 

    وهذا ما نراه في جنة عدن تك 3

  • يأتي إلينا وقت الاحتياج ليقترح علينا طرقه 

    (مت4: 2و3) فَبَعْدَ مَا صَامَ أَرْبَعِينَ نَهَاراً وَأَرْبَعِينَ لَيْلَةً جَاعَ أَخِيراً. فَتَقَدَّمَ إِلَيْهِ الْمُجَرِّبُ وَقَالَ لَهُ ……

  • يأتي إلينا من خلال نقطة الضعف التي عندنا

  • يأتي إلينا أحياناً من حيث لا نتوقع من نقطة القوة التي عندنا

    قَبْلَ الْكَسْرِ الْكِبْرِيَاءُ وَقَبْلَ السُّقُوطِ تَشَامُخُ الرُّوحِ. (أم 16: 18 )

  • في أوقات التعب والإجهاد الشديد حيث تضعف المقاومة

    (مر 6: 31) «تَعَالَوْا أَنْتُمْ مُنْفَرِدِينَ إِلَى مَوْضِعٍ خَلاَءٍوَاسْتَرِيحُوا قَلِيلاً»\

  • عندما ينفرد بنا بعيداً عن الجسد (الكنيسة)

    (2كو 2: 6-8) «مِثْلُ هَذَا يَكْفِيهِ هَذَا الْقِصَاصُ الَّذِي مِنَ الأَكْثَرِينَ، حَتَّى تَكُونُواتُسَامِحُونَهُ بِالْحَرِيِّ وَتُعَزُّونَهُ، لِئَلاَّ يُبْتَلَعَ مِثْلُ هَذَا مِنَ الْحُزْنِ الْمُفْرِطِ  لِذَلِكَ أَطْلُبُ أَنْ تُمَكِّنُوا لَهُ الْمَحَبَّةَ».

  • وقت الاسترخاء بعيداً عن دعوة الله لحياتنا 

    والمثال هنا داود عندما لم يذهب للمعركة وصعد إلى السطح ورأى واشتهى وزنى (2صم 11: 1-4)

  • عندما نسقط في الخطية

    وَلَكِنَّنِي أُرَاقِبُ الرَّبَّ أَصْبِرُ لإِلَهِ خَلاَصِي. يَسْمَعُنِي إِلَهِي. لاَ تَشْمَتِي بِي يَا عَدُوَّتِي. إِذَا سَقَطْتُ أَقُومُ. إِذَا جَلَسْتُ فِي الظُّلْمَةِ فَالرَّبُّ نُورٌ لِي. أَحْتَمِلُ غَضَبَ الرَّبِّ لأَنِّي أَخْطَأْتُ إِلَيْهِ حَتَّى يُقِيمَ دَعْوَايَ وَيُجْرِيَ حَقِّي  سَيُخْرِجُنِي إِلَى النُّورِ. سَأَنْظُرُ بِرَّهُ. (ميخا 7: 7-9)

  • يستخدم فكرة المقارنة مع الآخرين

    (يع 3: 14-16) «وَلَكِنْ إِنْ كَانَ لَكُمْ غَيْرَةٌ مُرَّةٌ وَتَحَزُّبٌ فِي قُلُوبِكُمْ، فَلاَ تَفْتَخِرُوا وَتَكْذِبُوا عَلَى الْحَقِّ. لَيْسَتْ هَذِهِ الْحِكْمَةُ نَازِلَةً مِنْ فَوْقُ، بَلْ هِيَ أَرْضِيَّةٌ نَفْسَانِيَّةٌ شَيْطَانِيَّةٌ. لأَنَّهُ حَيْثُ الْغَيْرَةُ وَالتَّحَزُّبُ هُنَاكَ التَّشْوِيشُ وَكُلُّ أَمْرٍ رَدِيءٍ».