مدرسة المسيح – أجزاء موضوع المأمورية العظمى – المُنادة بالإنجيل
المأمورية العظمى – حلقة 2 – طبيعة الإرسالية – الهدف والغاية
أولاً : طبيعة الإرسالية
إن فكرة الإرسالية فكرة لها جذور عميقة في فكر الرب يسوع، ففي أكثر من موضع نجد أن الرب يسوع يؤكد أنه هو شخصياً مُرسل من الله وفي نفس الوقت يوازي ويساوي بين كونه هو شخصياً مرسل من عند الآب وبين إرادته هو أن يرسلنا نحن ككنيسة.
«كَمَا أَرْسَلْتَنِي إِلَى الْعَالَمِ أَرْسَلْتُهُمْ أَنَا إِلَى الْعَالَمِ» (يو18:17)
المأمورية العظمى – حلقة 4 – أسئلة
حلقة 4 – أسئلة
حلقة خاصة للإجابه على بعض الأسئلة عن موضوع المأمورية العُظمى
المأمورية العظمى – حلقة 6 – أسئلة
المأمورية العظمى – حلقة 8 – مضمون الرسالة
لب الرسالة ومضمونها هو تكونون لي شهوداً
أي أن المسيح هو الموضوع والشخص الذي نقدمه للآخرين
«وَلَكِنَّنَا نَحْنُ نَكْرِزُ بِالْمَسِيحِ مَصْلُوباً: لِلْيَهُودِ عَثْرَةً، وَلِلْيُونَانِيِّينَ جَهَالَةً!» (1كو 23:1)
«فَإِنَّنَا لَسْنَا نَكْرِزُ بِأَنْفُسِنَا، بَلْ بِالْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبّاً، وَلَكِنْ بِأَنْفُسِنَا عَبِيداً لَكُمْ مِنْ أَجْلِ يَسُوعَ» (2كو 4:5).
المأمورية العظمى – حلقة 10 – طرق تقديم الرسالة
ثالثاً: طرق تقديم الرسالة
رسالتنا لم تتغير فهي الحق الثابت كما شرحنا من قبل ومركزها هو الرب يسوع المسيح
لكن طريقة تقديم هذه الرسالة تتغير:
عبر الثقافات المختلفة
عبر الأجيال فلكل جيل وسائله الخاصة
حسب نوعية الأفراد والحريات المسموح بها
حسب الإمكانيات المتاحة
المأمورية العظمى – حلقة 12– أسئلة
المأمورية العظمى – حلقة 14– أسئلة
المأمورية العظمى – حلقة 16 – أسئلة
المأمورية العظمى – حلقة 18– حقل الإرسالية – شخصية المتدين
4- المتدين ( الفريسيين – الناموسيين)
المشترك في حياة هؤلاء الناس هو محاولة إرضاء الله والخوف منه والاعتماد على الاستحقاق الشخصي (البر الذاتي).
لهذا، فالرسالة يجب أن تركز على الفرق بين محاولة إرضاء الله وبين العشرة والاستمتاع بالرب، وأن أساس العلاقة هو الحب وليس الخوف.
المأمورية العظمى – حلقة 20 – متابعه المؤمن الجديد
أولاً: أهمية المتابعة في الأسابيع الأولى من حياة المؤمن الجديد
ترجع أهمية العناية بحياة المؤمن المتجدد حديثاً إلى:
نسبة الذين استمروا في حياتهم مع الرب بعد اتخاذ قرارهم بقبول المسيح كانت قليلة نسبياً عندما لم تتوفر لهم سبل المتابعة الشخصية.
إنها أكثر فترة تتكون فيها عادات وأسلوب حياته كابن الله.
المأمورية العظمى – حلقة 1 – الدعوة إلى المنادة بالإنجيل
مقدمة
في الآيات التالية، نسمع السيد والمعلم ربنا ومخلصنا يسوع المسيح يأمر ويوصي تلاميذه أن يذهبوا بالإنجيل أي الأخبار السارة، لكل إنسان في هذا العالم.
«فَاذْهَبُوا وَتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأُمَمِ وَعَمِّدُوهُمْ بِاسْمِ الآبِ وَالاِبْنِ وَالرُّوحِ الْقُدُسِ» (مت28: 19).
المأمورية العظمى – حلقة 3 – طبيعة الإرسالية – التجسد والإخلاء
أولاً : طبيعة الإرسالية
2- فكرة التجسد
وهذا ما درسناه بالتفصيل في شخصية المسيح
لكننا نعيد شرحه هنا ببساطة وبتطبيق عملي في مجال الخدمة
ماذا يقول الرسول بولس في رسالته إلى أهل فيلبي:
المأمورية العظمى – حلقة 5 – طبيعة الإرسالية – الذهاب بسلطان المعية
3- الذهاب
اذهبوا الى العالم أجمع (Go) هكذا كان فعل الأمر
هو الذي أتى إلينا من سماه ومن علاه
هو الذي جال يصنع خيراً من قرية إلى قرية ومن مدينة إلى مدينة.
المأمورية العظمى – حلقة 7 – الرسالة
• نشهد عنه
«لَكِنَّكُمْ سَتَنَالُونَ قُوَّةً مَتَى حَلَّ الرُّوحُ الْقُدُسُ عَلَيْكُمْ، وَتَكُونُونَ لِي شُهُوداً فِي أُورُشَلِيمَ، وَفِي كُلِّ الْيَهُودِيَّةِ، وَالسَّامِرَةِ، وَإِلَى أَقْصَى الأَرْضِ» (أع 8:1)
• لسنا نكرز بأنفسنا بل بالمسيح يسوع رباً
«فَإِنَّنَا لَسْنَا نَكْرِزُ بِأَنْفُسِنَا، بَلْ بِالْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبّاً، وَلَكِنْ بِأَنْفُسِنَا عَبِيداً لَكُمْ مِنْ أَجْلِ يَسُوعَ»
المأمورية العظمى – حلقة 9 – تقديم الرسالة
تشمل عدة خطوات:
المداخل المختلفة وذلك حسب موقع الإنسان من الله
من احتياج الشخص نفسه مثل المرأة السامرية
من الشهادة عما صنعه بي الرب ورحمني
المأمورية العظمى – حلقة 11– طرق عملية في اللقاء الفردي
استخدام الخبرة الشخصية (الاختبار الشخصي في لقاء المسيح)
المثل الحي هنا هو بولس الرسول في سفر الأعمال عندما قص اختباره مرتين مرة للعبرانيين ومرة لليونانيين (أع22: 1- 16 ، أع26: 4-18) وفي كل مرة بطريقة مختلفة تناسب المستمع سواء في اللغة أو محتوى القصة،
المأمورية العظمى – حلقة 13– تابع طرق عملية في اللقاء الفردي
تابع الطرق العملية خاصة في اللقاء الفردي:
3- استخدام قصة لقاء بين يسوع وأفراد
قد تكون هذه طريقة رائعة لشرح رسالة الإنجيل خاصة قصة نيقوديموس وهي قصة رجل متدين احتاج للحياة الجديدة مع المسيح.
أو قصة المرأة السامرية وهي قصة إنسانة بعيدة كل البُعد عن الله واحتاجت للماء الحي
المأمورية العظمى – حلقة 15– المُرسل
رابعاً: المُرسل
«يَا ابْنِي اذْهَبِ الْيَوْمَ اعْمَلْ فِي كَرْمِي» (مت21: 28)
«ارْجِعْ إِلَى بَيْتِكَ وَحَدِّثْ بِكَمْ صَنَعَ اللهُ بِكَ». فَمَضَى وَهُوَ يُنَادِي فِي الْمَدِينَةِ كُلِّهَا بِكَمْ صَنَعَ بِهِ يَسُوعُ» (لو8: 39)
«فَقَالَ لَهُمْ: «إِنَّ الْحَصَادَ كَثِيرٌ وَلَكِنَّ الْفَعَلَةَ قَلِيلُونَ. فَاطْلُبُوا مِنْ رَبِّ الْحَصَادِ أَنْ يُرْسِلَ فَعَلَةً إِلَى حَصَادِهِ» (لو10: 2)
وَبَعْدَ ذَلِكَ عَيَّنَ الرَّبُّ سَبْعِينَ آخَرِينَ أَيْضاً وَأَرْسَلَهُمُ اثْنَيْنِ اثْنَيْنِ أَمَامَ وَجْهِهِ إِلَى كُلِّ مَدِينَةٍ وَمَوْضِعٍ حَيْثُ كَانَ هُوَ مُزْمِعاً أَنْ يَأْتِيَ. (لو10: 1)
المأمورية العظمى – حلقة 17 – حقل الإرسالية – شخصية الملحد وشخصية الخاطئ
5- ممتلئ من الروح القدس
«وَأَنْ يُكْرَزَ بِاسْمِهِ بِالتَّوْبَةِ وَمَغْفِرَةِ الْخَطَايَا لِجَمِيعِ الأُمَمِ مُبْتَدَأً مِنْ أُورُشَلِيمَ. وَأَنْتُمْ شُهُودٌ لِذَلِكَ. وَهَا أَنَا أُرْسِلُ إِلَيْكُمْ مَوْعِدَ أَبِي. فَأَقِيمُوا فِي مَدِينَةِ أُورُشَلِيمَ إِلَى أَنْ تُلْبَسُوا قُوَّةً مِنَ الأَعَالِي» (لو24: 47- 49).
المأمورية العظمى – حلقة 19– حقل الإرسالية – شخصيات من خلفيات أخرى
الذين من خلفيات أخرى
نجد مثلين في الكتاب المقدس:
حديث بولس لأهل أثينا حيث استخدام اقتباس من أحد شعرائهم عن أننا ذريته، وقد بدأ الحديث بالمذبح المكتوب عليه لإله مجهول:
المأمورية العظمى – حلقة 21– تابع متابعه المؤمن الجديد
ثانياً: مضمون المتابعة
ب. مقاومة الهجوم على حياته الروحية
1- الشك:
– في تجديدي وخلاصي (يو 1: 12، 13؛ رؤ 3: 20؛ 1يو 5: 12، 13)
– في محبة الله واهتمامه (رو 8: 35؛ رو 5: 8؛ لو 3: 16)