|
|
|
P-Point الحلقة كـ |
PDF الحلقة كـ |
word الحلقة كـ |
|
|
|
MP3 الحلقة كـ |
WMV الحلقة كـ |
|
أسفار الكتاب المقدس
لماذا كُتب الكتاب المقدس؟
لأجل الإعلان عن من هو الله
لأجل الإعلان عن من هو الإنسان
لأجل الإعلان عن خطة الله للإنسان
أهمية الكلمة المقدسة
لأَنَّ كَلِمَةَ اللهِ حَيَّةٌ وَفَعَّالَةٌ وَأَمْضَى مِنْ كُلِّ سَيْفٍ ذِي حَدَّيْنِ، وَخَارِقَةٌ إِلَى مَفْرَقِ النَّفْسِ وَالرُّوحِ وَالْمَفَاصِلِ وَالْمِخَاخِ، وَمُمَيِّزَةٌ أَفْكَارَ الْقَلْبِ وَنِيَّاتِهِ. (عب 4: 12)
لِتَسْكُنْ فِيكُمْ كَلِمَةُ الْمَسِيحِ بِغِنىً، وَأَنْتُمْ بِكُلِّ حِكْمَةٍ مُعَلِّمُونَ وَمُنْذِرُونَ بَعْضُكُمْ بَعْضاً، بِمَزَامِيرَ وَتَسَابِيحَ وَأَغَانِيَّ رُوحِيَّةٍ، بِنِعْمَةٍ، مُتَرَنِّمِينَ فِي قُلُوبِكُمْ لِلرَّبِّ. (كو3: 16)
فَأَجَابَ يَسُوعُ: «تَضِلُّونَ إِذْ لاَ تَعْرِفُونَ الْكُتُبَ وَلاَ قُوَّةَ اللَّهِ. (مت 22: 29)
الدراسة التأملية
1- القراءة
يجب أن تصل الكلمة إلي ذهني سواء بالسمع أو بالقراءة
-
سمات القراءة
-
القراءة بطريقة منظمة ليس بالضرورة بالترتيب بل بانتظام و تسلسل
-
القراءة بروح الصلاة (في حالة انفراد بالله )
-
القراءة منفرداً أو مع الجماعة
-
القراءة بما يكفي (ما يشبعك و يروي ظمأ روحك ) ليس المقصود كمية ما تقرأه
2- الفهـــم ما هو المعني الموجود في النص
-
يوجد اسئلة مساعدة مثل :
-
من هو المتكلم؟ أحيانا يكون المتكلم هو الله أو الشيطان
-
من هو المستمع الرئيسي؟ العشارين والخطاة ,التلاميذ,الفريسيين
-
لماذا كُتب النص؟ مثل الابن الضال
-
ما هو نوع النص المدروس؟ عظة , قصة , مثل ,معجزة , حديث ,نبوة ,شعر,….
-
حديد الأفكار الرئيسية و الأفكار الفرعية غالباً الأفعال الرئيسية هي الأفكار الرئيسية
-
تحديد المشاكل التي تقابلك و العبور عليها دون الوقوف عندها ثم بعد ذلك عندما تنتهي من التأمل من الممكن أن تبدأ في البحث عن حلول للمشاكل التي وجدتها.
3- التأمل
لاَ يَبْرَحْ سِفْرُ هَذِهِ الشَّرِيعَةِ مِنْ فَمِكَ بَلْ تَلْهَجُ فِيهِ نَهَاراً وَلَيْلاً لِتَتَحَفَّظَ لِلْعَمَلِ حَسَبَ كُلِّ مَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِيهِ. لأَنَّكَ حِينَئِذٍ تُصْلِحُ طَرِيقَكَ وَحِينَئِذٍ تُفْلِحُ. (يش1: 8)
طُوبَى لِلرَّجُلِ الَّذِي لَمْ يَسْلُكْ فِي مَشُورَةِ الأَشْرَارِ وَفِي طَرِيقِ الْخُطَاةِ لَمْ يَقِفْ وَفِي مَجْلِسِ الْمُسْتَهْزِئِينَ لَمْ يَجْلِسْ لَكِنْ فِي نَامُوسِ الرَّبِّ مَسَرَّتُهُ وَفِي نَامُوسِهِ يَلْهَجُ نَهَاراً وَلَيْلاً. (مز1: 2)
بِوَصَايَاكَ أَلْهَجُ وَأُلاَحِظُ سُبُلَكَ بِفَرَائِضِكَ أَتَلَذَّذُ. لاَ أَنْسَى كَلاَمَكَ. (مز119: 15, 16)
-
حدد القطعة أو الآية التي سوف تتأمل فيها
-
تخيل المشهد:
حول ما تقرأه إلى صورة متحركة حية و خاصة عند قراءة الأناجيل و العهد القديم
أقفز داخل المشهد
وأترك نفسك لتأخذ مكان كل شخصية من الشخصيات الموجودة في الحدث
عندما تضع نفسك مكان الشخصيات المختلفة
في النص فإن هذا يمتحنك ويمتحن مشاعرك وأفكارك و يجعل الحق يخترقك
-
طبق هذا على أقرب موقف مررت به, حول الموقف الذي تأملت فيه إلي موقف معاصر تمر به