SOC-PowerPoint.jpg SOC-pdf-logo.jpg SOC-Word.jpg
P-Point الحلقة كـ PDF الحلقة كـ word الحلقة كـ

SOC-WindosMedia-Logo.jpg SOC-pdf-logo.jpg
MP3 الحلقة كـ WMV الحلقة كـ Iphone الحلقة كـ

 

شفاء النفس – حلقة 22 – بناء الأسوار – الأعلان عن قلب الله

أ)الإعلان عن قلب الله (الإعلان الثلاثي)

 1– محبه الله لي

 2– قلبه الأبوي نحوي

 3– قيمتي في عينيه

 1 – محبته لي– بلا حدود (أبدية) – بلا شروط

«إِذْ صِرْتَ عَزِيزاً فِي عَيْنَيَّ مُكَرَّماً وَأَنَا قَدْ أَحْبَبْتُكَ» (اش 43 : 4)

وَمَحَبَّةً أَبَدِيَّةً أَحْبَبْتُكِ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ أَدَمْتُ لَكِ الرَّحْمَةَ”. (إر 31 : 3)

«فَنَظَرَ إِلَيْهِ يَسُوعُ وَأَحَبَّهُ » (مر 10 : 21 )

«وَتَعْرِفُوا مَحَبَّةَ الْمَسِيحِ الْفَائِقَةَ الْمَعْرِفَةِ، لِكَيْ تَمْتَلِئُوا إِلَى كُلِّ مِلْءِ اللهِ.»(أف 3 : 19)

«كَمَا أَحَبَّنِي الآبُ كَذَلِكَ أَحْبَبْتُكُمْ أَنَا. اُثْبُتُوا فِي مَحَبَّتِي.»(يو 15 : 9)

“وَلِيَعْلَمَ الْعَالَمُ أَنَّكَ أَرْسَلْتَنِي، وَأَحْبَبْتَهُمْ كَمَا أَحْبَبْتَنِي” ( يو 23:17)

اللهَ مَحَبَّةٌ (1 يو 4 : 16)  

هذا الحب الصادق النقي يستطيع أن يملأ احتياجك للحب (خزان الحب الذي بداخلك)

كما يقول بولس: “وَتَعْرِفُوا مَحَبَّةَ الْمَسِيحِ الْفَائِقَةَ الْمَعْرِفَةِ، لِكَيْ تَمْتَلِئُوا إِلَى كُلِّ مِلْءِ اللهِ.”(أف 3 : 19

)فلا تعود تشحذ الحب من الآخرين بل تفيض به عليهم.  

2 – أبوته

 «هُوَ يَدْعُونِي: أَبِي أَنْتَ. إِلَهِي وَصَخْرَةُ خَلاَصِي.» (مز 89 : 26)

 «هَلْ تَنْسَى الْمَرْأَةُ رَضِيعَهَا فَلاَ تَرْحَمَ ابْنَ بَطْنِهَا؟ حَتَّى هَؤُلاَءِ يَنْسِينَ وَأَنَا لاَ أَنْسَاكِ. هُوَذَا عَلَى كَفَّيَّ نَقَشْتُكِ. أَسْوَارُكِ أَمَامِي دَائِماً» (إش 49 : 15،16)

 «فَإِنَّكَ أَنْتَ أَبُونَا وَإِنْ لَمْ يَعْرِفْنَا إِبْرَاهِيمُ وَإِنْ لَمْ يَدْرِنَا إِسْرَائِيلُ. أَنْتَ يَارَبُّ أَبُونَا وَلِيُّنَا مُنْذُ الأَبَدِ اسْمُكَ.» (إش 63 : 16)

 «وَالآنَ يَا رَبُّ أَنْتَ أَبُونَا. نَحْنُ الطِّينُ وَأَنْتَ جَابِلُنَا وَكُلُّنَا عَمَلُ يَدَيْكَ.» (إش 64 : 8)

 «كَإِنْسَانٍ تُعَزِّيهِ أُمُّهُ هَكَذَا أُعَزِّيكُمْ أَنَا وَفِي أُورُشَلِيمَ تُعَزَّوْنَ»(إش 66 : 13)

 «أَلَسْتِ مِنَ الآنَ تَدْعِينَنِي: يَاأَبِي أَلِيفُ صِبَايَ أَنْتَ.» (إر 3 : 4)

 «تَدْعِينَنِي يَا أَبِي وَمِنْ وَرَائِي لاَ تَرْجِعِينَ» (إر 3 : 19)

 “إِذْ لَمْ تَأْخُذُوا رُوحَ الْعُبُودِيَّةِ أَيْضاً لِلْخَوْفِ بَلْ أَخَذْتُمْ رُوحَ التَّبَنِّي الَّذِي بِهِ نَصْرُخُ: «يَا أَبَا الآبُ!». اَلرُّوحُ نَفْسُهُ أَيْضاً يَشْهَدُ لأَرْوَاحِنَا أَنَّنَا أَوْلاَدُ اللهِ” (رو 8 :15 – 16)

 «أُنْظُرُوا أَيَّةَ مَحَبَّةٍ أَعْطَانَا الآبُ حَتَّى نُدْعَى أَوْلاَدَ اللهِ!» (1يو 3 : 1) 

إذا أدركت حقيقه بنوتك لله ونسبك الحقيقي له، وأنك تستطيع من القلب أن تدعوه يا أبي … آبا الآب …. يا بابا

وقتها ستعرف من أين أتيت؟ وإلي أنت ذاهب؟

جزء عظيم من هويتي وأماني وإحساسي بمساواتي مع باقي إخوتي ينبع من معرفتي بأن ولي حي هو خالق كل هذا الكون.

الى اللقاء في الحلقة القادمة